1- علف ستارتر(starter) لسمك الشبوط من شركة کیمیاكران تغذیه SFC:

تنتج شركة كيمياكران تغذيه ثلاثة أنواع من علف ستارتر لسمك الشبوط (SFC0,SFC1,SFC2). يتم تركيب وإنتاج هذا العلف بناءً على أحدث المصادر في العالم. وفقًا لاحتياجات هذا النوع من الأسماك في مراحل النمو المختلفة، فإن شركة كيمياكران تغذيه تقوم باستخدام مواد خام عالية الجودة وإنشاء توازن غذائي بينها، وتوفر علفاً كاملاً يلغي الحاجة إلى البروتين والدهون والطاقة والأحماض الأمينية وغيرها في الأسماك. إن استخدام علف ستاتر للشبوط في مرحلة اليرقات حتى وزن 10 جرامات، والذي يحتوي على البروتين بنسبة 40٪، يضمن تعزيز جهاز المناعة وبالتالي تحسين صحة الأسماك وبقائها على قيد الحياة. كما توفر الشركة جدولاً كاملاً يمكن من خلاله لأصحاب المزارع حساب وتعديل نوع العلف وعدد الوجبات في اليوم.

2- علف ما قبل التسمين (FFC) من شركة كيمياكران تغذيه:

هذا النوع من العلف مخصص لأسماك الشبوط التي تزن 10-50 جرامًا، وعلى الرغم من وجود جميع العناصر مثل المعادن والفيتامينات والمكملات الغذائية والأحماض الدهنية غير المشبعة والأحماض الأمينية الأساسية .. إلخ، فهو يجعل هذا النوع من الأعلاف مكتملاً من حيث تلبية الاحتياجات الغذائية ويمنح نموًا مناسبًا ونسبة تحويل الأعلاف المناسبة، مما يؤدي لتقليل كمية الفضلات ومنع تلوث المياه.

3- علف مرحلة التسمين لسمك الشبوط من شركة كيمياكران تغذيه GFC :

تنتج شركة كيمياكران تغذيه ثلاثة أنواع من علف التسمين لسمك الشبوط (GFC1,GFC2,GFC3). يتم إنتاج هذا العلف للأسماك التي يبلغ وزنها 50 جرامًا حتى نهاية فترة التربية بمستوى متوازن من البروتين والكربوهيدرات لتلبية احتياجات الأسماك من خلال نظام إكسترودر يؤدي استخدام نظام إكسترودر مع الطحن الكامل للمواد الخام والطهي العالي إلى جلتنة الكربوهيدرات وتكسير النشويات، الأمر الذي لا يؤدي فقط إلى نمو سريع ومتجانس ويقلل من نسبة تحويل العلف خلال الفترة فحسب، ولكنه يقلل أيضًا من استخدام المضادات الحيوية طوال فترة التربية مما يؤدي لصحة ورفاهية المجتمع.

4- علف الشبوط المولد من شركة كيمياكران تغذيه BFC:

يتم تصنيع وإنتاج هذا العلف لأسماك الشبوط المولدة للتكاثر واستخراج البيض منها مع نسبة عالية من البروتين. بالنظر إلى حساسية هذه الفترة من عمر الأسماك، تم تركيب هذا العلف من المواد الخام عالية الجودة مع قابلية الهضم العالية لتوفير العناصر الغذائية للنضوج، وزيادة النضج الجنسي، وزيادة الخصوبة، وبالتالي إنتاج يرقات عالية الجودة وغيرها .